هي، أقابلها كل يوم. في الصباح نشرب القهوة، أحكي لها عن أخبار اليوم الفائت وتحكي لي. في الظهيرة نتغذى سوياُ ونتحدث عن الحمية الغذائية التي سنتبعها في يوم من الأيام، نضحك كثيراً، نضع خطط المساء، وخطط لنهاية الأسبوع، لا ننفذ أي من الخطط ,ونعود في الصباح لنحكي أخبار اليوم الفائت.ذ
ثم تتغير الأحوال ... لا نعود نتقابل في الصباحات، ننشغل بأشياء أخرى. ذ
هو، أقابله أحياناً في الأحداث الثقافية. لأننا أصدقاء ولكننا لا نرى بعضنا البعض كثيراً، أصبحنا نتقابل على برامج الدردشة في الإنترنت، أحدثه كثيراً... من آن لأخر نستشير بعضنا البعض في أمور مهمة أو غير مهمة، نتبادل الأغاني والأفلام ورابط الأخبار المثيرة.ذ
ثم يسافر فجأة .. يقرر أن السفر أجدى.ذ
أفكر فيهما – المذكوران بالأعلى – وغيرهما. في الأيام الأخيرة أخذت تشغلني كثيراً أوضاع الناس في حياتي، فكثيراً ما أجدني أفكر في الذين ذهبوا والذين راحوا والذين تبدلوا وجاء غيرهم. المذكوران بالأعلى كانا هناك غيرهم، قبلهم. والذين قبلهم كان هناك قبلهم، دائماً تتغير الظروف ويحل أناس في مواضع ناس ويأخدون أماكنهم.ذ
رغم أني لم أعد أستشعر الصباحات كما كانت حيث أني الأن أتبادل أخبار الصباح مع أخرين، وأشرب القهوة مع أخرين، كما أني استشير شخص أخر في الأمور المهمة و غير المهمة .. إلا إنها مازالت صباحات ومازالت قهوة ومازالت استشارات. فكما يحل الناس في أماكن ناس، كما تستحدث مذاقات جديدة للحياة تطغى على مذاقات سابقة. ذ
نفس المساء الذي سافر فيه الصديق، كنت أمر وحيدة بين رفوف الخشب في مكتبة الكتب الشهيرة لا أبحث عن شيء معين. منذ حوال عشرة أعوام كنت أمر مع صديقة أيام الجامعة بين رفوف من الألومنيوم القبيح في معرض كتب الأطفال الذي يقام في نوفمبر من كل عام، نستمتع بتلاكيك التسرب من الجامعة في صباح خريفي لنبحث عن قصص أطفال مكتوبة باللغة الإيطالية نتحايل بها كوسيلة لتعلم اللغة. ألتقط كتاب من على أحد الرفوف على غلافه رسومات كرتونية لمجموعة أشخاص وعنوانه "الأصدقاء"، على ظهر الكتاب نبذة عن قصة مجموعة أصدقاء كانوا معاً في المدرسة فرقتهم السنين ثم عادوا ليتلقوا بعد زمن. أشير علىها بالكتاب مؤكدة أن كم هي فكرته ظريفة، لكنها لا تأخذه وتعلق متهكمة أني أحب كل ما يتحدث عن إعادة اللقاء كما أني مهوسة بأفكار استعادة الماضي. ذ
في عقلي أتمتم "استعادة الماضي .. استعادة الماضي".. لأن هناك حنين .. حنين للزمن الذي مضى، حنين للأشخاص، حنين لمشاعر تحركها فترة ما، ولأننا ندرك بعد فترة أن اللحظات الفائتة لا تعود. ذ
بالمناسبة أنا لم أحدثها منذ عدة شهور ... ذ
أبحث بين محطات الراديو عن مزاج معين، عن أغاني أجنبية كنت أسمعها في ذلك حين، أيام الجامعة ... لم نكن نسمع غير الإذاعة الأوروبية في ذلك الوقت، نرسل عبرها الاهداءات لبعضنا البعض، لم نملك وقتها تليفونات محمولة ولم يكن الانترنت سلعة رائجة ودائماً ما كان يتعذر بيننا الاتصال أيام الأجازات فكنا
ثم تتغير الأحوال ... لا نعود نتقابل في الصباحات، ننشغل بأشياء أخرى. ذ
هو، أقابله أحياناً في الأحداث الثقافية. لأننا أصدقاء ولكننا لا نرى بعضنا البعض كثيراً، أصبحنا نتقابل على برامج الدردشة في الإنترنت، أحدثه كثيراً... من آن لأخر نستشير بعضنا البعض في أمور مهمة أو غير مهمة، نتبادل الأغاني والأفلام ورابط الأخبار المثيرة.ذ
ثم يسافر فجأة .. يقرر أن السفر أجدى.ذ
أفكر فيهما – المذكوران بالأعلى – وغيرهما. في الأيام الأخيرة أخذت تشغلني كثيراً أوضاع الناس في حياتي، فكثيراً ما أجدني أفكر في الذين ذهبوا والذين راحوا والذين تبدلوا وجاء غيرهم. المذكوران بالأعلى كانا هناك غيرهم، قبلهم. والذين قبلهم كان هناك قبلهم، دائماً تتغير الظروف ويحل أناس في مواضع ناس ويأخدون أماكنهم.ذ
رغم أني لم أعد أستشعر الصباحات كما كانت حيث أني الأن أتبادل أخبار الصباح مع أخرين، وأشرب القهوة مع أخرين، كما أني استشير شخص أخر في الأمور المهمة و غير المهمة .. إلا إنها مازالت صباحات ومازالت قهوة ومازالت استشارات. فكما يحل الناس في أماكن ناس، كما تستحدث مذاقات جديدة للحياة تطغى على مذاقات سابقة. ذ
نفس المساء الذي سافر فيه الصديق، كنت أمر وحيدة بين رفوف الخشب في مكتبة الكتب الشهيرة لا أبحث عن شيء معين. منذ حوال عشرة أعوام كنت أمر مع صديقة أيام الجامعة بين رفوف من الألومنيوم القبيح في معرض كتب الأطفال الذي يقام في نوفمبر من كل عام، نستمتع بتلاكيك التسرب من الجامعة في صباح خريفي لنبحث عن قصص أطفال مكتوبة باللغة الإيطالية نتحايل بها كوسيلة لتعلم اللغة. ألتقط كتاب من على أحد الرفوف على غلافه رسومات كرتونية لمجموعة أشخاص وعنوانه "الأصدقاء"، على ظهر الكتاب نبذة عن قصة مجموعة أصدقاء كانوا معاً في المدرسة فرقتهم السنين ثم عادوا ليتلقوا بعد زمن. أشير علىها بالكتاب مؤكدة أن كم هي فكرته ظريفة، لكنها لا تأخذه وتعلق متهكمة أني أحب كل ما يتحدث عن إعادة اللقاء كما أني مهوسة بأفكار استعادة الماضي. ذ
في عقلي أتمتم "استعادة الماضي .. استعادة الماضي".. لأن هناك حنين .. حنين للزمن الذي مضى، حنين للأشخاص، حنين لمشاعر تحركها فترة ما، ولأننا ندرك بعد فترة أن اللحظات الفائتة لا تعود. ذ
بالمناسبة أنا لم أحدثها منذ عدة شهور ... ذ
أبحث بين محطات الراديو عن مزاج معين، عن أغاني أجنبية كنت أسمعها في ذلك حين، أيام الجامعة ... لم نكن نسمع غير الإذاعة الأوروبية في ذلك الوقت، نرسل عبرها الاهداءات لبعضنا البعض، لم نملك وقتها تليفونات محمولة ولم يكن الانترنت سلعة رائجة ودائماً ما كان يتعذر بيننا الاتصال أيام الأجازات فكنا
ذ sealed with a kiss كل عام نودع بعضنا البعض بأغنية
وتتلبسنا قصة الصديق الذي يترك صديقته بانتهاء الدراسة مع بداية الصيف واعداً أن يرسل لها كل يوم محبته في رسالة مختومة بقبلة. ذ
اللحظات الفائتة لا تعود، مثل احساس أول قبلة الذي لا يعود .. هذا بالأخص لا يمكن استعادته. هذا بالأخص مذاقه يزول مع اكتشافات أكثر وعورة ويظل له ذكرى لذة الاكتشاف الذي تبخر.ذ
منذ شهر اجتمعنا في منزل صديق نبارك له على مولود جديد، طفله أصلاُ تخطى العام ولكن الانشغالات لم تسمح بأسرع من ذلك. جلسنا يومها نتحدث ونثرثر ولكنى أفتقدت شيئاً ما، لم أفسره، فقط ظل يكبر مع إطالة الجلسة حتى تحول إلى إحساس محزن من الخواء. ربما هو الشعور بأننا تغيرنا، ربما هو الرعب من حقيقة أننا نتغير، ربما لأن ثرثرتنا لم تعد محلقة كما كانت. أردت بشدة أن أحملنا كلنا من أماكننا الحالية وأودعنا في مشهد سابق. في صورة معلقة بذهني طالما ظلت تؤرقني استعادتها، فلربما يتجدد معها الشعور المفقود. ذ
ليس كل ما مضى جميل، فكل عام مضى حمل شيئاً من الذكريات البغيضة والقرارات السلبية، هذه خلافات التي تحولت إلى لعنات والمناوشات التي انهتها المقاطعات. وبعد حين تصغر الخلافات وتنعدم فلا نذكرها ولكن يبقى الفراق. ذ
لأن الناس مثل السنين، كلما بعدت كلما غامت التفاصيل فلا نرى بعدها إلا الصورة الكبرى للأحداث. نفس السبب الذي يجعلنا ونحن في الجامعة نكرهها مؤكدين أن المدرسة كانت أجمل سنين العمر، ثم نتخرج فنعجبنا سنوات الجامعة بعد أن كنا نلعن أبوها. كذلك في رحلات السفر، وقتهاأفكر في المال الذي صرفته، وفي أقدامي التي هدها التعب، في صداع أصابني، في خلافات مع مجموعة متنافرة لنقرب رغباتانتا في قضاء الوقت، وبعد أن يمر الزمن أقسم أنها كانت أسعد اللحظات. كما في المناسبات، كما حفلات الزفاف، وقتها يشغلني شعري الذي يبدو غير متساوي، أو فستاني الذي يبدو ضيقاً، أو قريبتي التي كلمتني بطريقة غير لائقة، والأغاني السخيفة التي سمعناها، وبعد أن ننتهي لا أتذكر إلا الحلم الذي تحقق ولا يعلق بقلبي إلا الفرحة صادقة. ذ
أمضي قدماً ... لا يهم تصنيفات الناس في حياتي، لا يهم ماذا كانوا وكيف صاروا .. الأهم أني أنسى ولا أعود أتذكر … المهم ألا تطاردني الصور المعلقة بذهني والتي أبداً لا تعود. المهم أن بيننا بواقي محبة… ذ
على محطة إذاعة الأغاني يصدح عبد المطلب بصوته الجهور "يا أهل المحبة ادوني حبة" وأنا في سري أتمتم بس الأهم إن ربنا يديم المحبة ...ذ
اللحظات الفائتة لا تعود، مثل احساس أول قبلة الذي لا يعود .. هذا بالأخص لا يمكن استعادته. هذا بالأخص مذاقه يزول مع اكتشافات أكثر وعورة ويظل له ذكرى لذة الاكتشاف الذي تبخر.ذ
منذ شهر اجتمعنا في منزل صديق نبارك له على مولود جديد، طفله أصلاُ تخطى العام ولكن الانشغالات لم تسمح بأسرع من ذلك. جلسنا يومها نتحدث ونثرثر ولكنى أفتقدت شيئاً ما، لم أفسره، فقط ظل يكبر مع إطالة الجلسة حتى تحول إلى إحساس محزن من الخواء. ربما هو الشعور بأننا تغيرنا، ربما هو الرعب من حقيقة أننا نتغير، ربما لأن ثرثرتنا لم تعد محلقة كما كانت. أردت بشدة أن أحملنا كلنا من أماكننا الحالية وأودعنا في مشهد سابق. في صورة معلقة بذهني طالما ظلت تؤرقني استعادتها، فلربما يتجدد معها الشعور المفقود. ذ
ليس كل ما مضى جميل، فكل عام مضى حمل شيئاً من الذكريات البغيضة والقرارات السلبية، هذه خلافات التي تحولت إلى لعنات والمناوشات التي انهتها المقاطعات. وبعد حين تصغر الخلافات وتنعدم فلا نذكرها ولكن يبقى الفراق. ذ
لأن الناس مثل السنين، كلما بعدت كلما غامت التفاصيل فلا نرى بعدها إلا الصورة الكبرى للأحداث. نفس السبب الذي يجعلنا ونحن في الجامعة نكرهها مؤكدين أن المدرسة كانت أجمل سنين العمر، ثم نتخرج فنعجبنا سنوات الجامعة بعد أن كنا نلعن أبوها. كذلك في رحلات السفر، وقتهاأفكر في المال الذي صرفته، وفي أقدامي التي هدها التعب، في صداع أصابني، في خلافات مع مجموعة متنافرة لنقرب رغباتانتا في قضاء الوقت، وبعد أن يمر الزمن أقسم أنها كانت أسعد اللحظات. كما في المناسبات، كما حفلات الزفاف، وقتها يشغلني شعري الذي يبدو غير متساوي، أو فستاني الذي يبدو ضيقاً، أو قريبتي التي كلمتني بطريقة غير لائقة، والأغاني السخيفة التي سمعناها، وبعد أن ننتهي لا أتذكر إلا الحلم الذي تحقق ولا يعلق بقلبي إلا الفرحة صادقة. ذ
أمضي قدماً ... لا يهم تصنيفات الناس في حياتي، لا يهم ماذا كانوا وكيف صاروا .. الأهم أني أنسى ولا أعود أتذكر … المهم ألا تطاردني الصور المعلقة بذهني والتي أبداً لا تعود. المهم أن بيننا بواقي محبة… ذ
على محطة إذاعة الأغاني يصدح عبد المطلب بصوته الجهور "يا أهل المحبة ادوني حبة" وأنا في سري أتمتم بس الأهم إن ربنا يديم المحبة ...ذ
ذ
26 comments:
Nostalgic awi
Touches the heart awi awi
and I love its ending awi awi awi
awi bel talata ya3ni
ye7'aleeeky leya el Emmo ya rafe3 ma3naweyaty !!
yah .. isnt "Teleb" just lovely to end a post with .. this guy is brilliant begad :)
اللهم أدم علينا المحبة
وبارك في ذكرياتنا الحلوة الدافئة
ra2ee2a awi ya dido :)
miss these mornings too :)
gameela awy ya Dido...
3arfa, I am kinda convinced that we are mainly nostalgic to the normal things in our lives that we used to do on regular basis, more than the big things... see, most of the things you mentioned were basically your everyday life... things like the morning coffee, and daily conversations with close friends...
Lovely begad!
gamila gamila gamila.
p.s: "I loved the rabena yedeem el ma7aba sms"
بقالى فترة بفكر فى اللى انت بتقوليه بنفس الترتيب اللى بتحكى بيه .. انا كمان عندى الولع بالذكريات ، لدرجة ان رغم اننا بقالنا متجوزين سنة ونصف الا انى عندى حنين ليوم الفرح وليلة الحنة وحزنى وانا بسيب بيتنا واجى هنا .. احيانا اقول نفسى استمتعى بطعم الحاجه وحسى بيها ..خدى متعتك منها علشان ما تحنيش ليها قوى كده كذكرى .. بس وحشتنى كتابتك ..اكتبى دايما باستمتع بجد
> Camellia :)
اللهم آمين يا رب .. يخليلنا كا ذكرياتنا الحلوة يا رب
> حدوتة
I miss the morning treats awy awy ana kaman! I want these old days begad ... sigh ***
> Nerro
and the post was inspired by that lovey day and the sms to a lovely friend like you :)
> Rou
Thanks a lot my dear .. am gald you liked it ... and as you said the small things that matter :)
Radwa ..
انت اللي وحشتيني بجد ووحشني اني أشوف اسمك هنا على البلوج عندي .. انت قلتي الكلمة الصح لازم نستمتع بالحاجة واحنا عايشنها عشان منحسش بالحنين قوي كده لما نعديها
نورتيني يا قمر
geety 3al gar7 ya dido
مدونة جميلة
انا اتعرفت عليها من خلال برنامج مدونة ع الهوا
واللقاء المسجل لك علي قناة راديو حريتنا
تحياتي لأقدم المدونين
من كام يوم , كنت بفكر قد ايه جملة : ربنا يديم المعروف حلوة اوي ..
الرائع في الجملة دي ان مش شرط اننا نقعد نعمل معروف في كل لحظة مع كل شخص .. الجميل هو فعل الدوام نفسه .. ان مهما كان قدر المعروف دا . اللي هو المحبة بالمعنى اللي قلتيه .. فالمهم هو دوامه
من كام يوم برضة غيرت اسمي من نوستالجيا إلى إسمي الحقيقي ..
وقتها مكنتش عارف انا بعمل دا تحديداً ليه , بس الشعور اللي كان مسيطر عليا اوي كان نوع من : كفاية بقا ..
انا آسف لو رغيت .. بس اللي عاوز اقوله بس اني وانا بقرا حسيت أن كل اللي انا بفكر فيه قدامي .. والشعور دا نادراً ما بيجيلي
بجد شكراً
واللقاء المسجل لك علي قناة راديو حريتنا
7asal emta dah?
Ahhhhhhhhhhh ya Dido...
this is very touching, and its lesan 7alna gamee3an.. i guess as we grow older or more and more reponsible we beleive there are things that should always get done and those things stop us from feeling our need inside us to always surround ourselves with those we love.Yet even if the road with our friends and dear ones no longer meets, I beleive their impact will last a lifetime....
rabena yes3edek:)
Sokomonos...
هي الدنيا دي غريبة كدة...لدرجة مريبة...والصدف تحسي انها مترتبة لسبب معين
والناس الي بتتعرفي عليهم والي بتفارقيهم..كله لسبب معين برضو
وحشوني الناس الي غابوا قوي
>> Yousy
tell me about it :S:S
>> مدونة يا أبت ... إني رأيت
شكراً شكراً على الزيارة، واتمنى ان تكون المدونة فعلاً عجبتك
زوريني تاني
>> أحمد جمال
شكراً يا أحمد على التعليق، ومش رغي خالص بالعكس، بيسعدني
>> Eman m
طبعاً با ايمي انا بيعملوا معاى لقاءات عن التدوين ... لول
it was a year ago keda
ya sokomons ... will last a lifetime begad :):)
thanks for your sweet comment my dear!
Sigh Sigh Sigh!
كما تستحدث مذاقات جديدة للحياة تطغى على مذاقات سابقة
Yes, we meet people who replace others... we are replaced in other people's lives... and still life goes on.... with different flavors as you said. Nostalgia gives us a sense of belonging to a the past... to memories... yet it sometimes deprives us of enjoying the "here-and-now".
أردت بشدة أن أحملنا كلنا من أماكننا الحالية وأودعنا في مشهد سابق. في صورة معلقة بذهني طالما ظلت تؤرقني استعادتها، فلربما يتجدد معها الشعور المفقود
A BRILLIANT imagery :)
Ya Dido... "Rabena yedeem el ma7aba" :)
ديدو
تعرفي مرة فيروز قالت مامعناه ان حياتها مثل قطار و ماشي و وجوه الناس
فيه تتغير باستمرار
و القطار يبقى ماشي
انا كنت اتذكر فكرتها كلما تغيرت حياتي و تغيرت الوجوه من حولي
و كلما افتقدت صديقاتي
و كما يقولون
الحقيقة الثابتة هي انه لايوجد شيء ثابت
يمكن هكذا احسن ؟
البوست حلو جدا
و من فضلك اريد تكتبيلي رابط اللقاء الاذاعي المذكور اعلاه
:*
تلمسين شعاع الضوء الذي يراوغ كثيرين
والكتابة التلقائية تلمس أعمق نقطة في القلوب
مودتي
أول مرة أقرالك وأول مرة أعرف انك بتكتبي.. معذرة لعدم متابعتي وانت أدرى بكم الانشغال الذي يحاصرنا..
دينا هذه كتابة محترمة حرام أن تضيع في زحمة التسويق وحرام أن تتوه وسط عبثيات النت وضجيجها.. أنا لا أجامل.
وافر التقدير
enty 2alebty 3alaya el mawag3 ya dina i miss my old friends awyyyyyyyy we ayam el madrASA w el shagara ely kolena kona beno3od ta7t delaha el moshkela an dayman el wa7ed by7es en el ayam ely fatet di heya a7la ayam we en msh hayegi zayaha tany e7na el mafrod fe3lan netfa2l aktar mn keda shewaya
dandoona, i'm really sad that i only now read ur writings for the first time !!!! ur words & expressions r really touching & expressive. ur words r like paintings, with colors & views of the feelings behind them....
this one is amazing ya dido ,,, i guess it touches all of us :-))
keep the good work dido ,,,, well done girl :-)))
hhhhhhhhhhh
9. دهب أكبر شركات التوظيف فى الشرق الأوسط. مع دهب ، شركات الخليج والمملكة العربية السعودية بين يديك. نقف بجانبك ونمد يد العون لك فى مستقبلك الوظيفى. دهب تخفف عنك عناء البحث الشاق عن الوظيفة المناسبة. دهب توفر جميع الوظائف لكافة المؤهلات. مع شركة دهب ، لا داعى للقلق أو الخوف من المستقبل.
Post a Comment